منهجية النص الفلسفي
يمكن أن ندرج النص الماثل أمام ناظرينا داخل المجال العام ل...............(اسم المجزوءة). وال.................... هي بالتحديد ......................................... كما يتأطر ضمن مفهوم....................... باعتباره .......................
أما القضية التي يثيرها نصنا فتتعلق ب..............................، والتي يمكن صياغتها في ثنايا الأسئلة التالية:
-.....................................................؟
-.....................................................؟
ينطوي النص على أطروحة مركزية تفيد بأن.....................................................................................
فكيف أرسى الفيلسوف دعائم نصه؟
ينطلق صاحب النص من فكرة أولى يؤكد/ينفي/يوضح فيها أن.................................................................
بعد ذلك حاول الفيلسوف أن .................................... بهدف ........................................... أما في نهاية نصه فنجده يخلص إلى أن...........................................
ولبناء أطروحته وتوضيحها يستند النص إلى بنية مفاهيمية يتكون هيكلها من ثلاثة/أربعة... مفاهيم رئيسة أولها مفهوم........... وهو يدل على.................... أما المفهوم الثاني، وهو مفهوم....... فيعني................... في حين أن مفهوم ...........يشير إلى ......................... والعلاقة التي تجمع بين هذه المفاهيم هي علاقة تكامل وانسجام/ تضاد وتناقض.
كما توسل النص بجملة من الأساليب الحجاجية استهدف من ورائها إضفاء القوة والمنطق والمعقولية على نصه، وهي على التوالي: أسلوب التأكيد من خلال توظيف أداة التأكيد "إن" عمل من خلالها على تأكيد وإثبات فكرته الأولى، وأسلوب المثال الذي مكنه من توضيح فكرته التي مفادها أن................ كما استعان بأسلوب المقارنة محاولا من خلاله شرح الاختلاف الموجود بين..... وبين..................
نخلص من تحليلنا إلى أن النص يؤكد على ....................................... لكن هل يمكن أن نتفق مع هذا الطرح الفلسفي خاصة في ضوء مجموعة أخرى من المواقف الفلسفية التي عالجت هذا الموضوع؟
ففي نفس نهج صاحب النص نجد الفيلسوف.....................يذهب إلى أن...................................
أما من منظور مغاير، فيرى الفيلسوف ..........................................................................
وتأسيسا على ما تقدم، يمكن القول إن موضوع .................................. يشكل إشكالية فلسفية انقسمت حولها آراء الفلاسفة ومواقفهم. فمنهم من أكد أن.......................................ومنهم من يعتبر أن.......................
ومنهم من........................................ غير أن الأكيد هو أن إشكالية .......................تبقى موضوعا ثريا ومتعدد الأوجه ويغري بمزيد من التفكير النقدي والسؤال المسؤول. ولعل هذا ديدن الفلسفة وقدرها المحتوم.