منهجية السؤال الفلسفي
يمكن تأطير السؤال الذي نحن بصدده داخل المجال العام ل...............(اسم المجزوءة). وال.................... هي بالضبط ......................................... كما يندرج في سياق مفهوم....................... باعتباره .............
أما الإشكالية التي يثيرها هذا السؤال فتتعلق ب..............................، والتي يمكن صياغتها في ضوء الأسئلة التالية:
-.....................................................؟
-.....................................................؟
قبل الدخول في غمار السؤال والشروع في تحليله تحليلا مستفيضا لا بد من شرح المفاهيم المكونة لبنيته. فالسؤال من حيث المبنى يتألف من ...... مفاهيم، يأتي في مقدمتها مفهوم.............. وهو يدل على........................ أما المفهوم الموالي، فهو مفهوم................ ويعني................ أما المفهوم الأخير، فيخص مفهوم......... ويمكن أن نعرفه بأنه...................
يتضح إذن من خلال هذا التحديد الدلالي أن العلاقة بين المفاهيم هي (علاقة تكامل/ تعارض) مما يدفعنا إلى القول إن..................................................................
إن السؤال ينطوي على فكرتين متعارضتين، الأولى تؤكد أن.................................................................
في حين أن الفكرة الثانية، تفيد بأن..................................................................................
إذا كانت خطوات تحليلنا السابقة قد أفضت بنا إلى .....................................................
فالفلاسفة بدورهم انقسموا إلى فريقين، الفريق الأول، ويمثله خاصة الفيلسوف/ الفلاسفة.....................، ويرى أن........................... وفي مقابل هذا التصور الأول نجد نخبة أخرى من الفلاسفة تعتبر أن ......................
ومن هنا يتبين أن هذه الإشكالية أفرزت موقفين متعارضين، وهو الأمر الذي بدا لنا جليا من خلال لحظتي التحليل والمناقشة.
وتأسيسا على ما تقدم، يمكن القول إن موضوع .....................(المحور أو المحاور) يشكل إشكالية فلسفية انقسمت حولها آراء الفلاسفة ومواقفهم. فمنهم من أكد أن.......................... ومنهم من يعتبر أن.......................
ومنهم من........................... غير أن الأكيد هو أن إشكالية ....................... تبقى موضوعا مفتوحا ومتعدد الأوجه والآفاق ويغري بمزيد من التفكير النقدي والسؤال المسؤول. ولعل هذا دأب الفلسفة وقدرها المحتوم.